dimanche 28 octobre 2007
Le destin fatal de la société civile tunisienne...
Le Syndicat National des Journalistes Tunisiens (SNJT), le nouveau né syndical sera le fils légitime de AJT. Soutenu par les décideurs politique en Tunisie, AJT a mis en hors jeu le SJ puisque la centrale syndicale a renoncé à accueillir le congrès constutitif du SJ.
Les épisodes de ce feuilleton ont connu leur terme hier à l'hôtel Al Hana. De la routine attend les observateurs dans les prochains jours; un syndicat cloné légal (SNJT) en parallèle un syndicat légitime et illégal. A la manière de la bipartition habituelle des organisations tunisiennes, on aura un couplet cloné à l'instar de ceux qu'on a vu avec le MDS (Moada)/MDS (Boulahya), MUP (Azouna)/UP (Belhajomar), et la liste est encore longue très très longue...
La mauvaise graine est cachée dans notre terre, elle nous produit à la longueur de notre histoire des arbres à doubles troncs. Des arbres dont les branches se mutilent voire se tuent sans arriver à donner des fruits nutritifs. Que du gâchis!!!
Les journalistes auront-ils l'intelligence nécessaire pour sortir de ce "destin" fatal?
vendredi 26 octobre 2007
نكتة
ايا نهار من نهرات الصيد مازال كفاق من النوم جاه لعرينو الذيب الصباب قلو سيدنا راهو الحمار يخرق في القانون انا قانون قلو الصيد القانون الثوري لخر جاوبو لذيب تماهو الحمار طلع يستعمل في لرفال عيطو للحمار و اذا بيه جاهم للعرين متاع لصد مازال لابس الرفال تكرز الصيد وقرر باش يسلط عليه عقوبة الجلد نهق لبهيم و حلف الي هو ماهوش مخالف للقانون و الي هو عمل خطار مع لفعى باش يوريها الزنباع وين يتباع واذا بيها كبشتلو فيه وما حبتش تسيب
jeudi 25 octobre 2007
كثر الهم يضحك
شدني هذا النص للروائي حسن بن عثمان لما فيه من واقعية في الوصف ورغبة في التحليل وخاصة لما فيه من أسلوب روائي ساخر ذكرني بكتابات بن عثمان في روايتيه الأخيرتين ًبرومسبورً وُ شيخانً صاحب شخصية عباس لم يفقد صوابه و كتب نصا في شكل شهادة تداخل فيهاالذاتي بالصحفي لوصف نكبة لفيضانات الأخيرة
الفيضانات التونسية: سقف بيتي حديد... ركن بيتي حجر! |
حسن بن عثمان | |
اختلفت تقديرات وسائل الإعلام في تحديد عدد القتلى من ثلاث عشرة وفاة إلى خمسين قتيلا، حسب بعض جرائد المعارضة، قتلى غمرتهم المياه الصاخبة الكاسحة وجرفتهم في اجتياحها الهادر في لمح البصر. فجأة انقضت السماء على الأرض في مدينة تونس وخصوصا في ولاية (محافظة) أريانة وأطبقت بمياهها الغدّارة ووحلها القاتل على من صادفها من سيئي الحظ، وكان أغلب الموتى في "سبالة بن عمار" التي تقع على الطريق الرابطة بين مدينة تونس وولاية بنزرت، وهي منطقة منخفضة محاطة بالمرتفعات والجبال. أما مدينة أريانة فتقع في الضّاحية الشّمالية للعاصمة تونس، وهي على منبسط من الأرض بعد هضاب البلفدير ورمّانة ورأس الطّابية والمنار. ويبلغ هذا المنبسط أثني عشر كيلومتر طولا وستة كيلومترات عرضا. ويحدّه من الجهة الشمالية جبل النّحلي (200 متر على مستوى البحر). وتمسح كامل منطقة أريانة قرابة ألفي هكتار تمثل في جلها مساحة فلاحيّة تبدّلت بحكم الضغط السكاني في العاصمة إلى أحياء سكنية جعلت من بلدية أريانة ثالث بلديات الجمهورية من حيث الكثافة السكانية. ينتهي هذا المنبسط شمالا بسبخة أريانة وتفصلها عن البحر بروّاد كثبان رملية، يغمرها طمي نهر مجردة في السنوات الممطرة. كما يلتصق جنوبا ببحيرة تونس على مستوى منطقتي الشرقية والعوينة، وشرقا يقترن بهضاب قمّرت وجبل المنار وهضبة بيرسة وقرطاج. وموقعها المنبسط هذا يجعل من بعض مناطقها عرضة للغرق كلما هطلت الأمطار بكميات هائلة. لذلك كان يتعيّن اتخاذ الاحتياطات اللازمة من بنية تحتية تتناسب مع بيئة المكان ومن شبكة قنوات لاستقبال المياه وتصريفها ومن سدود وإجراءات حماية. غير بعيد عن مدينة أريانة يروى لنا الصحفي كمال بن يونس حادثة مقتل "المنصف بالحاج يحيى من أبرز موظفي شركة تونس الجوية السابقين، وصاحب وكالة أسفار، عرفه الجميع بحيويته، وهو في 62 سنة من عمره، كان بعد ظهر السبت الماضي في شقته في ضاحية المنار الراقية، في عمارة مجاورة للمقر المركزي لـ"الشركة العقارية للبلاد التونسية"، تذكر ما فعلته الأمطار الغزيرة بعشرات السيارات في المنار قبل أعوام فنزل لينقل سيارة زوجته إلى موقع آمن بجانب العمارة، لم يكن يدري أن الطريق المعبدة والرصيف "المزفّت" (المسفلت) في حي راق مثل "المنار" يمكن أن يتحول فجأة إلى "بالوعة": غرقت رجلاه وفقد السيطرة على جسمه ثم داهمته قطع كبيرة من الطريق المعبدة التي جرفتها المياه، فمات على مرأى ومسمع من أجواره الذين فشلوا في انتشاله قبل أن يلفظ أنفاسه". كل قصص الذين لقوا حتفهم في هذه الفيضانات متماثلة تقريبا، الاختلاف هو في الجنس والعمر والوظيفة، راجلون أو راكبون، في وسائل نقل خاصة أو عامة، الصغار منهم والشباب والكهول والشيوخ، جميعهم قضوا نحبهم بأشكال تتقارب وقائعها مما حصل للمنصف بالحاج يحيى، وجميعهم كانوا ضحية تحالف مشؤوم بين الطبيعة والثقافة، الطبيعة حين تخرج عن أطوارها المعهودة، وثقافة التهاون والسلبية وعدم تحمل المسؤولية وعدم المحاسبة... لكن مهما كانت الاحتياطات والتدابير فإن مسألة الفيضانات والأعاصير لا يمكن أن تكون محل مزايدات سياسية كما أنه لا يمكن أيضا حصرها في الجمهورية التونسية... فالكثير من البلدان الإفريقية شهدت في المدة الأخيرة فيضانات غير مسبوقة مثل موريتانيا والسودان، بل لقد "شهد العام 2007 منذ بدايته حسب منظمات مختصة بالمناخ سلسلة من أحداث الطقس والتغيرات المناخية القياسية، وأجمع العلماء على أن الاحتباس الحراري هو السبب الرئيسي لتلك التغيرات. وأعلنت الأمم المتحدة في أغسطس 2007 أن عدد الكوارث الطبيعية في الفترة بين العامين 2004 و2006 زاد من 200 كارثة إلى 400 في المتوسط سنويا، بما في ذلك موجات الحر والجفاف وحرائق الغابات والعواصف، وزادت الفيضانات من 60 إلى 100. وأظهرت دراسة أعدها باحثون أوروبيون أن الاحتباس الحراري قد يتسبب في حدوث عواصف وأعاصير استوائية في البحر المتوسط، بعد أن كانت تتركز في شمالي المحيط الأطلسي وشمالي المحيط الهادئ" (مي غصوب: موقع الجزيرة نت) فيما يخصني مسّني بعض الضّرّ من هذه الفيضانات. لكن أمام هول مأساة الآخرين من الذين فقدوا الحياة التي لا يمكن تعويضها، وأولئك الذين أتلفت سلعهم وبضائعهم وأرزاقهم بصورة يصعب تعويضها، فإن ما أصابني على سوئه يعتبر من باب أخف الأضرار. هؤلاء وأولئك اجتاحهم الفيضان بمياهه المخلوطة بالوحل وما اقتلعه من حجارة وأعمدة ونبات، أما أنا لم يجتحني الفيضان بل استباح بيتي بحي الصحافة بالغزالة من محافظة أريانة... هذا فارق أول بين "اجتاح" و"استباح"... الفارق الجوهري الثاني هو أن قتلى الفيضان ومنكوبيه باغتهم الأمر وأخذهم غدرا وعلى حين غرّة، أما أنا فقد تنبأت بالفيضان وكنت في انتظار قدومه غير المبارك، وقد نشرت في أكثر من صحيفة تونسية أوائل شهر جويلية من هذا العام نداء للجهات المختصة لكي تبادر بحمايتنا، وهنا نص النداء كما نشر: " يا وزارة التجهيز: حي الصحافة بالغزالة مهدّد بالغرق! شارفت الأشغال التي بدأتها وزارة التجهيز لإقامة قناة ضخمة لاستقبال مياه الأمطار التي تنحدر من الجبل وتَشقُّ مجراها بمحاذاة حي الصحافة على نهايتها. كانت إقامة القناة بديلا عن الوادي الذي حفرته المياه وفق منطق الطبيعة، والذي كان يتجدّد وينظّف نفسه بنفسه عبر السنين خلال كل مواسم الأمطار. المشكلة في القناة الجديدة مشكلتان. الأولى: أن أشغال مدّ القناة ارتفعت بالتراب وطوّقت ديار الصحافيين التي تقع على حافة الوادي القديم الذي حلت محلّه القناة، بما يعنى أنها سدّت كل المنافذ التي كان يتسرّب منها الماء من حي الغزالة ليصبّ في الوادي، وهذا سيجعل من تلك الديار ومن الحي بأكمله عرضة للفيضان والغرق، خصوصا والقنوات الداخلية لتصريف المياه في وسط الحي تعاني هي الأخرى من حالة يرثى لها، وذلك ما لم تتخذ وزارة التجهيز إجراءات فورية عاجلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل حلول الكارثة التي هي على الأبواب بحلول فصل الشتاء. الثانية: لم تنته أشغال مدّ القناة بعدُ وإذا بالوحل والترسّبات والقاذورات تتراكم جوف القناة وترتفع شيئا فشيئا إلى درجة لم تُبِْقٍ سوى فسحة بسيطة لحركة الماء المخلوط هو الآخر بالوحل، بما يعني أن الوادي القديم سُدَّ بقناة صمّاء عوّضته، لن ينفذ مستقبلا فيها ومنها الماء ما بقيت الأمور على حالها، وهذا ستكون له عواقب وخيمة ومأساوية على الحي بأكمله. هذا مع الملاحظة أن القناة الكبرى الأخرى التي سبق مدّها من طريق بنزرت إلى وسط الغزالة قد سُدّت تماما في نهايتها والسَدُّ سيشمل سريعا عموم القناة، إثر هطول مطر جدير باسمه!! إنه نداء استغاثة من قبل الصحافيين الساكنين بحي الصحافة بالغزالة لوزارة التجهيز ولولاية أريانة ولبلدية رواد ولكل من يهمهم الأمر للتدخّل العاجل لتفادي حصول مصائب فردية وعامة". وختمت ذلك بتذييل: (الرجاء من الزملاء الصحافيين العمل على نشر هذا النداء في منابرهم وتبليغه بكل الوسائل للجهات المسؤولة لاتخاذ ما تراه مناسبا). لكن لا إنقاذ لمن تنادي. فقط زارنا مدير كبير من وزارة التجهيز وقدم لنا الكثير من الكلام والكلام ثم الكلام، وكأنه كان يدلي بتصريح تلفزي رسمي وانتهى الأمر عند هذا الحد... إلى أن حلت كارثة الفيضان الذي استباح بيتي وبيوت بعض جيراني، فغمر السيارة وترسب وحله بها وخرّب منها ما خرّب، وخاض في البيت إلى ما فوق الركب، متلفا ما طاله، مغيرا بجهالة على الرفوف السفلية من المكتبة وكأن بينه وبين الكتب والجرائد والمجلات والسجلات والوثائق عداوة قديمة، ومن بين الكتب التي أغار عليها الأعمال الكاملة للأديب اللبناني ميخائيل نعيمة، فسارعت مغامرا والتقطت الكتاب وهو يطفو على الطمي وشرعت أقرأ بصوت مرتفع متحد قصيدة شاعر الشخروب التي تدور عن الطمأنينة "لست أخشى": سقف بيتي حديد** ركن بيتي حجر |
المصدرhttp://www.alawan.com/index.php?option=com_content&task=view&id=2196&Itemid=23:
mardi 23 octobre 2007
Les Délices de Jerba....
Des photos de la pâtisserie de mon frère Habib : Les Délices de Jerba. En prenant la route reliant Mahboubine à Midoun, vous trouverez à l'entrée de cette dernière le stade municipal de Midoun à votre droite, vous continuez tout droit vous seriez dans quelques minutes à l' avenue Ali Belhouan.
Là au premier coin droit de l'avenue sise la pâtisserie.
J'ai suivi l'évolution de ce projet commercial dès sa naissance en tant que apprenti pâtissier, et pizzaolo, en tant que caissier, plongeur...
Lancé en octobre 1996 ce projet m'a initié à la vie active, à assumer une responsabilité professionnelle et surtout à côtoyer un monde de divers horizons. Juillet/Août des années 97 à 04 étaient des mois de labeur pour moi. C'est les mois de la "Misra" des commerçants jerbiens. La pâtisserie fait travailler aujourd'hui une quinzaine de jeunes personnes (moyenne d'âge ne dépassant pas la trentaine). Un groupe de travail à la couleur de la Tunisie plurielle avec des jeunes de plusieurs régions de la Tunisie de Sidi Bouzid à Zarzis. Une parité en nombre de garçon et de fille au sein de ce jeune groupe de travailleurs. Avec une infrastructure moderne et adéquate avec les exigences écologiques actuelles (Les Délices de Jerba ont eu le prix de "Midoun Mnawra" (Midoun verte) que décernait la jeune chambre de commerce de Midoun).
Je rends ici hommage à l'effort louable de mon frère Habib. Il a su par son dévouement et son respect de la perfection comment réussir un projet très cher à mon coeur.
dimanche 21 octobre 2007
Les Orientales, Napoléon
LUI
J'étais géant alors, et haut de cent coudées. BUONAPARTE.
I
Toujours lui ! lui partout ! - ou brûlante ou glacée,
Son image sans cesse ébranle ma pensée.
Il verse à mon esprit le souffle créateur.
Je tremble, et dans ma bouche abondent les paroles
Quand son nom gigantesque, entouré d'auréoles,
Se dresse dans mon vers de toute sa grandeur.
Là, je le vois, guidant l'obus aux bonds rapides ;
Là, massacrant le peuple au nom des régicides ;
Là, soldat, aux tribuns arrachant leurs pouvoirs ;
Là, consul jeune et fier, amaigri par des veilles
Que des rêves d'empire emplissaient de merveilles,
Pâle sous ses longs cheveux noirs.
Puis, empereur puissant, dont la tête s'incline,
Gouvernant un combat du haut de la colline,
Promettant une étoile à ses soldats joyeux,
Faisant signe aux canons qui vomissent les flammes,
De son âme à la guerre armant six cent mille âmes,
Grave et serein, avec un éclair dans les yeux.
Puis, pauvre prisonnier, qu'on raille et qu'on tourmente,
Croisant ses bras oisifs sur son sein qui fermente,
En proie aux geôliers vils comme un vil criminel,
Vaincu, chauve, courbant son front noir de nuages,
Promenant sur un roc où passent les orages
Sa pensée, orage éternel.
Qu'il est grand, là surtout ! quand, puissance brisée,
Des porte-clefs anglais misérable risée,
Au sacre du malheur il retrempe ses droits ;
Tient au bruit de ses pas deux mondes en haleine,
Et mourant de l'exil, gêné dans Sainte-Hélène,
Manque d'air dans la cage où l'exposent les rois !
Qu'il est grand à cette heure, où, prêt à voir Dieu même,
Son oeil qui s'éteint roule une larme suprême !
Il évoque à sa mort sa vieille armée en deuil,
Se plaint à ses guerriers d'expirer solitaire,
Et, prenant pour linceul son manteau militaire,
Du lit de camp passe au cercueil !
Source: http://www.poesies.net/hugoorientales.txt
vendredi 19 octobre 2007
Assez de figement actualisez vos informations...
Benazir Bhutto accueillie avec enthousiasme et émotion
jeudi 18 octobre 2007
Jour de grève à Paris...
mercredi 17 octobre 2007
Spécificité culturelle de Beni Magaal
Aïd à Jerba
Mon neveu Mohamed Aziz, 4 ans, en "tabbal" de l'Aïd au Menzel familial de Ben Omrane Beni Magaal Jerba.
mardi 16 octobre 2007
Salah Ben Youssef : 100 ans après....
lundi 15 octobre 2007
Innondations
lundi 8 octobre 2007
قراءة أخرى للمشادة لتدوينية الأخيرة1
بعيدا عن كل إصطفاف موقفي تجاه الجدال الحاصل مؤخرا بين طارق و الحبيب سأكتب هذه المدونة بداية لكي أبين أن وراء الاكمة تقف الخلفيات الفكرية والسياسية لكل طرف على حدة ويكفي أن نعود للجدل الذي أثرته مدونة بتب لنفهم خلفية كلاالفريقين و خاصة موقفيهما من العلاقة بين الدين و السياسة ثم أروم من خلال هذه التدوينة التأكيد على جانب الطرافة و السخرية التي ميزت خطاب المدونين بين خطاب بالعامية و خطاب بالفصحى تسلحا فيهما صاحبهمابكثير من الادوات اللغوية للفتك بالخصم و أجد التنديد الكبير لحجم الشتائم مبالغة في الانظباط القيمي حيث أن لغتنا العامية تحمل تكثيفا كبيرا من الترميز تجعلها ممتعة التقبل خاصة عندما يكون الخطاب مصدره المشاعر
mardi 2 octobre 2007
La Presse littéraire
Les trois articles sont précis, denses d'informations et surtout bien structurés...
http://www.lapresse.tn/index.php?opt=15&categ=15&news=57508
http://www.lapresse.tn/index.php?opt=15&categ=15&news=57510
http://www.lapresse.tn/index.php?opt=15&categ=15&news=57509
Bonnes lectures...