mercredi 30 avril 2008
: من قريب يتناطحو و من بعيد يتصايحو إتفاقية الهجرة
هذا عالورق أما في الحقيقة فما عوامل أخرى مهمة ياسر يقع تعويمها لصالح الطرفين أول هالعوامل انو عمالنا بالخارج قطاع أستراتجي لبلادنا يدخل في العملة الصعبة بنسب تفوت اامردود المالي لكل قطاعات الإقصاد الوطني زيدك زيادة انو قطاع صحيح لا تفيد فيه تفجيرات و لا هم يحزنون ديما صبيبو من السيولة في إرتفاع و مواطنينا الي ما غير أوراق يزيدو في تدفق العملة الصعبة لبلادنا بما أنهم محرومين من الاستثمار عند العكري هكعلاش وين عددهم يزيد وين مدخولهم خير بالطبيعة الي برشة توانسة قاعدين يبدلو في صواردهم في بن قردان و مع هكا هوما يدورو في الزيرو يخدمو في العطار و البناي و الدهان
من جهة أخرى فرنسا تعيش ليوم في ازمة تنمية و حاجتها مستعجلة ليد عاملة إستهلاكية فماش ما تلقى شكون يمول شهريات العزايز و الشيابن متعهم الي طوال عمرهم ووصل لمعدل 84 سنة تبقى لمور مازلت معلقة شوية في انتظار نتائج البيلان متع البنوك الأمريكية في اخر العام و في إنتظار جيان أوبما باش توضح الصورة في خصوص كيفية التعامل مع لسان بابيه الي تيدو الحاجة ليهم أكيدة كان مش محددة في دفع عجلة التنمية في ربوع بلاد ساركو و كارلا.
lundi 28 avril 2008
Hommage à Nizar QABBANI
***
***
Ton amour, ma chère, m’a fait entrer
dimanche 27 avril 2008
Qu'avons nous préparé pour les JO de Pékin?
A plus de cent jours des compétitions, le flou stagne sur et la participation tunisienne et la préparation de nos athlètes. S'agit il d'une stratégie médiatique pour mieux préparer nos champions (pour plus de concentration!!!) ou bien sommes nous entrain de refaire les mêmes erreurs d'organisation que celle d'Athènes 2004? Nous voulons des médailles pas de déceptions pas de participation pour la participation sinon gardons nos sous et nos énergies et nos rêves pour d'autres défis sportifs!!!
samedi 26 avril 2008
بمناسبة زيارة نيكولا ساركوزي إلى تونس
mercredi 23 avril 2008
Mosquées de Jerba -II-
- L'exemple de la mosquée Moghzal:
La mosquée de Moghzal est située au sud-est de l'île. Bâtie sur une colline, cette mosquée a une architecture d'une petite forteresse. Les habitants de l'île se servaient de cette mosquée pour contrôler la cote sud de l'île en parallèle avec la mosquée Zid (Mosquée en ruine aujourd'hui). Tout autour de cette mosquée plusieurs citernes souterrains d'eau potable servaient à répondre aux besoins des insulaires. L'île n'est pas traversée par une rivière, elle est située à trois cent kilomètres du désert tunisien. Son climat méditerranéen ne permet pas une pluviométrie abondante. La gestion de l'eau est une donnée stratégique dans la rationalisation de l'espace insulaire (les espagnols ont perdu l'une de leur bataille en 1560 contre les Ibadites et les Turcs à Jerba à cause de la négligence du facteur de l'eau ). En ce qui concerne l'entretien de cette mosquée, les Ibadhites ont doté cette mosquée d'une sorte de ressource financier permanent par le biais d'un contrat juridique mentionnant que cette mosquée possède un nombre d'oliviers (loué aux agriculteurs de l'île) qui lui permettait l'entretien de ses murs et la sauvegarde de sa structure.
mardi 22 avril 2008
Ce soir ou jamais!!!
dimanche 20 avril 2008
vendredi 18 avril 2008
في الحوار الحيران
Jerba l'île des mosquées - I-
vendredi 11 avril 2008
Soutenez Bruno Guigue
Pour une critique mesurée du lobby israélien, le sous-préfet de Saintes (Charente-Maritime), Bruno Guigue, a été limogé le 13 mars dernier. Cette fois-ci on n' a pas eu droit a un lynchage médiatique comme ça été le cas pour Roger Garaudy en 1996 et pour Tariq Ramadan en 2004 mais en revanche on a eu droit a une intervention de l établissement politique pour écarter un homme libre qui s'est exprime sur un domaine propre a sa recherche sur le conflit israelo-arabe. S'agit il d'un changement tactique du lobby médiatique pro-israel ou sommes nous face à une nouvelle stratégie pour entraver les voies dissidentes ? Ce qui est sûr, c'est que une bonne partie de récepteurs français ne sont plus dupes d'un certain discours excessif de la presse française. Il ne sont plus dupes de l'attitude victimaire de certains intellectuels sionistes à chaque fois que la critique touche à la politique voyou d'Israel. A force d'abuser de la mémoire collective des Français, ce lobby a crée un vide autour de lui. Une pétition pour soutenir Bruno Guigue circule sur Internet. Lisez là et laissez vos autographes!!!
mercredi 9 avril 2008
حديث في حديث
9 أفريل هي الجامعة الي قريت فيها و الي تسمات باسم شارع كبير فيه وزارت و سبيطرات و حبس. جامعة مشهورة بساحتها الحمرا وبنشاطها السياسي و النقابي فمة اشكون يسميها فيتنام الجامعة التونسية بكثرة ما فيها من شغب و خوضة هالتاريخ مربوط زادة بالفيشتة متع 9 أفريل إلي كانت تجينا أيامات بركة بعد عطلة الربيع وتزيدنا راحة على راحة هالفيشتة المسمية عيد الشهداء والله أعلم أشكونو هوما أسامي شهدائنا الي سقطوا عام قبل إندلاع الحرب الثانية وبرغم الي برهان بسيس يعرف بلقدى يبسس خبزتو بتزويق لغتو المضروبة فإنو ساعات يكتب حاجات محترمة كما مقالو الآخير فخصوص 9 أفريل وفخصوص ذاكرتنا الوطنية المعاصرة هالذاكرة الحيالة الي إختارت أسامي على حساب ناس أخرى إستشهدت و إلا شدت الحبس باش لبلاد تستقل ويضهري كان مش غالط الي رجال كما الدغباجي و الا مصباح الجربوع يستهلو اسامي شوارع وانهج و مدارس و معاهد جامعات ومافيها باس كان ننحتولهم تمثال فماش ما انخلدو ذاكرتهم . 9 أفريل زاد من2003 ترميز جديد قعدلي في بالي النهار الي شفت فيه في الراي انو الجنود ملمريكان يخلعو في نصبة صدام في ساحة الشهداء في وقت الي كانت فيه قناتنا الوطنية تعديلنا في آخبار معركة مطار صدام و تصريحات الصحاف الشهيرة والجزيرة تنعى في صحافيها البطل طارق أيوب قعدلي في بالي الوهم الي استنتو عن معركة بغداد و سقوط التتار على أسوارها و لليوم مازلت متخوف لا يكون حتى أداء المقاومة مضخم ويخلينا نجري وراء وهم آخر و إن شاء الله المقاومة تحفظ للعرب ماء الوجه
البورقيبية اليوم
قبل 9أفريل بثلاثة أيام توفي الرئيس السابق الحبيب بورقيبة الله يرحمو بعد عمر طويل مقارنة بمعدلأعمار الشعب التونسي وكأني صيحات الشعب التونسي أعطات مفعولها وخلاتو بالحق يعيش و يحيا برشة تبقى اش قعد اليوم من الرمز بورقيبة في الممارسات الشعبية و أشهرها إطلاق إسم الرمز على المواليد الجدد والو هالاسم اختفى جملة واحدة و خذى بلاصتو اسامي جديدة و رموز جديدة كما أسامة و مصعب ... حبيت زادة نعلق على وكلشي آخر غرساتو الآلة الإعلامية الغربية من أنو بورقيبة محرر المرأة خاصة بمنع الزوجات و بنشر التعليم هالكلشي يخرجنا بورقيبة كصاحب عصى سحرية داخل مجتمع فيه تعدد الزوجات ضارب مسد و الجهل و لأمية ضاربة أطنابها مع إنعو المجتمع التونسي كمجتمع حضر قديم عندو تقاليد الشعوب المستقرة ذات التقاليد الإجتماعية الأمازغية الي ماعرفتش تفشي لهالضاهرة الاجتماعية لذلك فهالفصل في مجلة الأحوال الشخصية عرف النجاح بفضل الهيكلة الاسرية لمجتمعنا أكثر من الصيغة القانونية الالزامية متع هالفصل أما فخصوص التعليم نرى الي شخصنة هالقطاع في مثال ثلث ميزانية الدولة لقطاع التعليم غطات على معطى هيكلي هام هو إنخراط قطاع كببر من التوانسة من عهد الاستعمار في بناء المدارس وزيد على ذلك القابلية النفسية للمرأة التونسية لتعليم أطفالها و الأمثلة متعددة و أشهرها قصة قرط أم الشاعر للميداني بن صالح الله يرحمو. نجاح السياسة البورقيبية يرجعلها الفضل زادة لهعوامل الهيكلية المحددة بغض النظر عن تقدميية القوانين الموضوعة.
الهوية و اللغة
كثر لحديث داخل البلوغسفير عن الهوية و اللغة كاحدى محددات الشخصية التونسية نحب لهنا نتفاعل مع المجموعة إلي ترى في اللهجة التونسية كخاصية ب 164000 كم مع أنو فمة ملاحظات بسيطة ما تتطلبش بحث لساني كبير تبين على الأقل إلي بالنسبة للجربي مثلا متساكن زوارة أقربلو لغويا من متساكن من الكاف فعل كما تفل يصعب على متساكني برشة مناطق تونسية فهمانو والمثال نجمو نعمموه بالنسبة لعنابة في الجزائر الي هي أقرب لوغويا لتونسة من بقية المناطق الجزائرية تبقى ليوم أناهو لهجة تونسية باش نفرضوها و أناهي كتابة باش نستعملوها؟ ما ننساوش إلي اليوم فمة توانسة يحبو يرجعو لنظام البايات و ناس أخرى تحب تبدل إسم البلاد بقرطاج و كانو مؤسسو قرطاج مش جاين من لشرق و كأنو قرطاج أقرب ليوم من التونسي من إسم بلادو الحالي. وللحديث بقية