mardi 18 décembre 2007

تعقيب على نقاش الرديون

بداية نحب نشكر المدونين طارق و القوفارنير وفري رايس والشنفرة على هذه المبادرة الحوارية الصوتية الي شاء الله تكون بداية لحوارات أخرى .
سمعت مليح تدخلات الإخوة المدونين في خصوص الفلم لخراني متاع جيلاني السعدي عرس الذيب ومن خلالو السينما التونسية عموما. حصلي و تفرجت على هالفيلم وكتبت عليه بوست توة مديدة. نحب لهنا نعقب على مجموعة من الأفكار في خمس نقاط
1 حكاية انو الفيلم يصور واقعنا وخاصة واقع التهميش فهذا فيه وعليه على خاطر
واحد من ناس ماريتش فرادة المهمشين في العالم أجمع يحملو نفس الصورة تبقى المهمثين لصورهم السعدي ما جاونيش كما الباندية اللي معروفين في الأحياء الشعبية متعنا الي حصلي شرف مقابلتهم في العمران الأعلى بجنب كرش الغابة وفي ابن سينا ترمنوس 60 القديمة و إلا في محطة حلق الواد كازينو والي ما فمة حتى فيلم تونسي على حد علمي صور هالفئة من مجتمعنا وإلي يضهري هي واحدها تنجم تغتصب في الشارع بنت حومة.
2

فيما يخص النقد الهدام يضهرلي الي اصحيح احنا التوانسة ما نرحموش برشة بعضنا وخاصة مبدعينا ولكن هذا ما يعنيش إلي إنتاجنا السينمائي قافز برشة و ما هو فاهمو حد قريت مقال بالمناسبة في صحيفة لوطون توة مدة لرضا الكاقي عاتب فيه مخرجينا الي لاقين تشجيعات و المال العام تحت إيدهم وفي اللخرة ما شفناشي منهم جوائز كبيرة على شاكلة الي تحصل عليها الفلم الروماني عمناول في كان
.3


تعرض لمدونين للإدولوجية لمكررة فأفلام نوري بوزيد و نساو إلي النوري بوزيد زادة سوبرمان كتب السيناريو و أخرج الفيلم و أنتجو وزيد مثل فيه كيفاش ما تحوبش المواضيع تمضغ و تعاود كبت جنسي ضلامية دينية طبقات مهمشة... نذكر مرة عام 2004 يضهرلي حضرت العرض متاع فيلم عرائس الطين في الكوليزي طلع النوري على الركح متأثر وقال نهدي الفيلم هذاية لشعب ما نعرش أنهو شعب يحكي عليه على خاطر بين السينما و الشعب بعد السما علوطا
4
فمة نقطة ما أشارولهاش لولاد هي حكاية سوداوية مجتمعنا و كأنو ما فماش وردة وحدة بين الحطام و كأنها تونس عقرت وما عاد فمةكا الهم والغم مع إنو قاعدين إنشوفو على البلوغ سفار التونسية نماذج من توانسة ذكيين مثقفين يغيرو على بلادهم و أنيسة داود من هالفئة من التوانسة الي تستاهل كل خير الي خسرت خدمتها في الجزيرة للأطفال بسبب الدور اللي لعبتو في فيلم السعدي
.5


نعرف العمل لصوتي هذا في بدايتو تبقى يلزم شوية تنسيق في تقسيم الوقت بين المدخلين و زادة إختيار موضوع يكون الجماعة لكل ملمة بيه في الأخر حبيت نشكركم و نشد على إديكم و إن شاء الله تتحلي الفرصة باش علاش لا نساهم معاكم في هالتجربة الرائدة.

2 commentaires:

Tarek طارق a dit…

شكرا وليد على اهتمامك بالموضوع... ما نيش بش نعلق على النقاط إلي أثرتها خاصة أني نشاطرك رايك في برشة منها... أما فقط حول الإلمام بالموضوع فإنو قلنا حضور القوفرنور بوصفو مختص و كذلك مدون بش يعبر على وجهة نظر المختصين... باقيها كمدونين عبرنا على رؤيتنا و مواقفنا بناء على موقعنا كمتفرجين للسينما و مستهلكين ليها... المرة الجاية مافيها باس كان تبدى معانا... و ممكن تقترح موضوع من توة

Anonyme a dit…

1- Ce petit rad-youn ne doit pas utiliser les mots ( Karakouz), je n'arrive plus a suivre le débat aprés avoir entendu les propos de Tarek concerant un réalisateur Tunisien !
2- Nous n'avons pas des grands films pour la simple raison , parceque nous n'avons pas une grande liturature ! les cinéastes tunisiens n'ont pas des grands textes devant eux pour qu'il puissent extraire des bons sénarios ...la formation des cinéastes Tunisiens reste un andicape majeure ...je le voix encore un cinéma des amateurs ni plus ni moins ! sure qu'il y a deux ou trois films qui sont bien faites, mais il y a longtemps de ca. je parle du cinéma d'aujopurd'hui , Un réalisateur ne peut être en m¸eme temps un camera-main et en même temps un l'ecrivain du scénario...
Les fonds publiques sont là pour encourager un cinéma Idéologique, qui ne répresente qu son réalisateur ...donc le cinéma, le grand cinéma du peuple n'est pas encore bien installé!

kacem