في مثل هذا اليوم من سنة ١٩٧٧ غادرناإلى الرفيق الأعلى شاعر الثورة الجزائية المرحوم مفدى زكرياء صاحب النشيد المدوي قسما
فجأة آتاني رنين نافذة السكايب قادما من أرض المزاب حاملا صوت أخ لي يذكرني بهذه الذكرى و بأشياء غابت عني منها أن الفقيد كما هو ابن الجزائر هو ابن تونس حيث درس وتوفي وهو كذلك ابن البيئة الإباضية الساندة للمد التحرري
مفدى زكرياء كذلك شاعر طوع لغة الضاد فأخصبها ومع ذلك نفته كتبنا المدرسية عن برامجها الأدبية
Source :http://she3r.syadh.com/elmaghreb/527.htm
وحتى لا ننسى شاعرنا المغاربي بإمتياز سندين في كل مرة ذاكرتنا الرسمية المتخاذلة و المزيفة بالتذكير بمناقب هؤولاء الرموز
فجأة آتاني رنين نافذة السكايب قادما من أرض المزاب حاملا صوت أخ لي يذكرني بهذه الذكرى و بأشياء غابت عني منها أن الفقيد كما هو ابن الجزائر هو ابن تونس حيث درس وتوفي وهو كذلك ابن البيئة الإباضية الساندة للمد التحرري
مفدى زكرياء كذلك شاعر طوع لغة الضاد فأخصبها ومع ذلك نفته كتبنا المدرسية عن برامجها الأدبية
الحب أرقني
الحب أرقني واليأس أضناني والبين ضاعف آلامي وأحزاني | ||
والروح في حب "ليلايَ" استحال إلى دمعٍ فأمطره شعري ووجداني | ||
أساهر النجم والأكوان هامدة تصغي أنيني بأشواق وتحنان | ||
كأنما وغراب الليل منحدر روحي وقلبي بجنبيه جناحان | ||
نطوي معًا صهوات الليل في شغف ونرقب الطيف من آن إلى آن | ||
لكِ الحياة وما في الجسم من رمق ومن دماء ومن روح وجثمان | ||
لك الحياة فجودي بالوصال فما أحلى وصالك في قلبي ووجداني |
وحتى لا ننسى شاعرنا المغاربي بإمتياز سندين في كل مرة ذاكرتنا الرسمية المتخاذلة و المزيفة بالتذكير بمناقب هؤولاء الرموز
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire